وأخيرا ، ما كنا لا نريده يحصل ، إنتقل الجدل الطائفي والحوار الواطي المنحرف إلى "زقازيق" مجلس الأمه ، لعلنا الآن أصبحنا أكثر تطورا وأكثر "حرية" من الآخرين
شكرا لك يا عاشور ، شكرا لك يا المطوع ، شكرا لك يا هايف ، وشكرا لك يالمطير ، وشكرا لك يا دليهي ، وشكرا لكل من ساند هؤلاء ، ولن أنسى أيضا شكر المهرج الإسلامو-ديني المهري على خروجه من نفقه للمشاركة في هذه الفتنه.
جميعكم ساعدتمونا اليوم في هذه النقله النوعيه ، من مستوى هابط نسبيا بالسابق ، إلى مستوى أكثر هبوطا وفشلا ، بل أكاد أجزم بأننا متجهين نحو الهلاك
تبا لشعب أوصل هذه الفئات للبرلمان ، وتبا لشعب يؤيد ما يقوله هؤلاء الجهله ، وتبا لمن يريد التبرير لكل من نطق جهلا منهم
أسفي عليك يا وطني ، ولا أسف على من هم على شاكلة هؤلاء
2 الـتـعـلـيـقـات:
ذكرت ستة أسماء .. ما هو العامل المشترك بينهم ؟؟
كلهم ربع الحكومة ماعدا شخص واحد .. محمد هايف
النتيجة في مباراة الأدب و السلوك الحضاري بين الشعب الغوغائي .. و الحكومة المتربين
5-1
لصالح الشعب ..
هييااااااااا
والله يستر من القادم ..
Post a Comment